«يوم الشباب».. القطاع المصرفى يقود ثورة الشمول المالى فى مصر بمنتجات مبتكرة
الشباب يمثلون قوة دافعة نحو التغيير، ولذلك خصصت الأمم المتحدة يوم 12 أغسطس من كل عام للاحتفاء بدورهم الهام في المجتمع، ورفع الوعي بالتحديات التي يواجهونها. البنك المركزي المصري، من جهته، يتخذ خطوات لتعزيز الشمول المالي بين الشباب، مثل السماح لهم بفتح حسابات بنكية بدون الحاجة لموافقة ولي الأمر. هذا الجهد جزء من استراتيجية أوسع للشمول المالي للفترة 2022-2025، تهدف إلى تحسين إتاحة واستخدام الخدمات المالية بين جميع فئات المجتمع.
رئيس الرقابة المالية: تعزيز مستويات الشمول المالي بين الشباب باستخدام التكنولوجيا المالية
شهد الدكتور محمد فريد رئيس هيئة الرقابة المالية، والدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة وأحمد الشيخ رئيس البورصة المصرية فعاليات الجلسة الافتتاحية حول المستقبل الرقمي للشباب.
انطلاق فعاليات قمة الشمول الرقمي والمالي للشباب
تنطلق قمة الشمول الرقمي والمالي للشباب بجلسة افتتاحية بعنوان "المستقبل الرقمي للشباب - أفاق جديدة".
«كوبال» تتفاوض مع بنك محلي لإطلاق بطاقة مسبقة الدفع للأطفال
التطبيق يهدف إلى متابعة معدل إنفاق الأطفال بواسطة ذويهم، وإعداد تحليلات عن أوجه الصرف.
الأوروبي لإعادة الإعمار يقرض ريفي 6 مليون يورو لدعم رواد الأعمال الشباب في مصر
قدم البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية بقرض يصل إلى نحو 6 ملايين يورولشركة ريفي لخدمات التمويل الأصغر، وذلك بهدف دعم رواد الأعمال الشباب في مصر.
تطوير منتج التمويل الفردي من لبنان إلى مصر
مَن أفضل من مؤسسة مرت بنفس المراحل لمساعدة مؤسسة أخرى على تطوير منهجيتها الجديدة للإقراض؟ تعرف على تجربة مؤسسة المجموعة، لبنان مع مؤسسة التضامن، مصر في التعلم بين الأقران وتبادل الخبرات من أجل تطوير منتج تمويلي جديد.
من القاهرة إلى بوكارامانجا والعودة
فيرونيكا كاربويتش من الشبكة المصرفية العالمية للمرأة تكتب عن التعلم بين الأقران خلال زيارة مؤسسة لييد المصرية إلى مؤسسة ديلاموهير الكولومبية والدروس المستفادة من نهج الابتكار الذي يجعل العميل محور الاهتمام من خلال نوعين رئيسيين من الاستثمارات هما: التحوّل الرقمي للعمليات وإدارة المعرفة بهدف تعزيز الشمول المالي للمرأة الريفية.
الخروج من الأزمة وقيادة التغيير في إدارة الموارد البشرية
عام 2010 كان مميزا جدا بالنسبة لمؤسسة التضامن للتمويل الأصغر؛ فقد تم تحقيق خطة نمو المؤسسة ووصل عدد العملاء النشطاء إلى 100 ألف عميلة. ولكن هذا الإنجاز لم يستمر طويلا! ففي عام 2011، خسرت المؤسسة 70 ألف عميلة وانكمشت محفظة التضامن للثلث وإرتفعت نسبة المحفظة في خطر إلى 7%، ماذا حدث؟ هل العوامل الخارجية المتمثلة في عدم استقرار الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية في مصر هي المسؤول الأكبر عن تلك الأزمة؟