تعزيز الأعمال التي يقودها اللاجئون يعني حياة أفضل
تتسبب النزاعات والكوارث الناجمة عن تغير المناخ في جميع أنحاء العالم، في نزوح المزيد والمزيد من العائلات والمجتمعات. ويشير تقرير الاتجاهات العالمية للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين لعام 2024 إلى أن إجمالي عدد الأشخاص الذين أُجبروا على النزوح قسراً في جميع أنحاء العالم بلغ 117 مليون شخص، من بينهم 37.6 مليون لاجئ. تقرير جديد من AFI يدرس كيف يمكن لصانعي السياسات المالية والجهات التنظيمية تعزيز الوصول إلى التمويل للمشاريع الصغيرة والمتوسطة الحجم التي يقودها اللاجئون وغيرهم من الأشخاص النازحين قسراً (FDPs)، ويقدم أربع توصيات رئيسية.
تصميم منتجات الائتمان لدعم النشاط الاقتصادي للمرأة: تلخيص للأدبيات الحديثة
يفحص هذا التلخيص للأدلة مجموعة من الدراسات المنشورة التي تتناول تأثير الابتكارات المالية التي تصدت للعوائق التي تواجهها النساء في الوصول إلى الائتمان واستخدامه لأغراض إنتاجية.
اليوم العربي للشمول المالي: وقف قيود فتح الحسابات بالبنوك لمدة شهر (مصر)
تستعد البنوك المصرية للعودة إلى وقف قيود فتح حسابات التوفير على العملاء الجدد على مدار شهر أبريل بمناسبة مشاركتها في فعالية اليوم العربي للشمول المالي.
إمكانية الوصول إلى التمويل للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة الحجم التي يقودها النازحون قسراً
يمكن للدول المضيفة أن تستفيد اقتصاديًا واجتماعيًا من المؤسسات الصغيرة والمتوسطة الحجم التي يقودها النازحون قسراً، ولكن معظم هذه المؤسسات لا تزال تعمل في القطاع غير الرسمي، مما يجعلها جزءًا من "اقتصاد غير مرئي".
المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين تحذر من تفاقم الإحتياجات في السودان
تحذر المفوضية من تزايد الإحتياجات الإنسانية للاجئين والنازحين في السودان في ظل الإرتفاع الهائل للتكاليف المعيشية.
إنجاح التمويل للاجئين: صندوق المرأة، خبرة في خدمة اللاجئين والمجتمعات المضيفة في الأردن
قامت منظمة العمل الدولية بتوثيق رحلة عدد قليل من مقدمي الخدمات المالية. تصف هذه الحالات عملية صنع القرار الفعلية لدى مقدمي الخدمات المالية لأنها تتطور خلال "المراحل" المختلفة للرحلة لتصبح شاملة للاجئين والمجتمعات المضيفة.
على أعتاب الصمود: اعتماد اللاجئين للمحافظ الإلكترونية
يعد اللاجئون أحد شرائح المجتمع التي غالبًا ما تُترك خارج النظام المالي.
العالم متنقل، لماذا لا تتنقل بياناتنا؟
يعيش أكثر من 164 مليون عامل مهاجر في دولة أجنبية، واضطر حوالي 26 مليون لاجئ إلى الفرار بسبب النزاع. لسوء الحظ، أثناء تنقل العمال المهاجرين ونزوح اللاجئين، لا تتنقل معظم بياناتهم مما يمنعهم في كثير من الأحيان من الوصول إلى الخدمات المالية أو الحصول على وظائف أفضل. يعد تطوير نظام الهوية الرقمية أحد الحلول المحتملة لهذه المشكلة.