نهج التدرج من الفقر لدى مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين
المؤشر العالمي Findex: الرقمنة خلال جائحة كورونا عززت الشمول المالي
لقد ارتفع متوسط معدل فتح الحسابات في البلدان النامية بنحو 8 نقاط مئوية، ومن اللافت أن هذه الزيادة طالت العشرات من الاقتصادات النامية.
العالم متنقل، لماذا لا تتنقل بياناتنا؟
يعيش أكثر من 164 مليون عامل مهاجر في دولة أجنبية، واضطر حوالي 26 مليون لاجئ إلى الفرار بسبب النزاع. لسوء الحظ، أثناء تنقل العمال المهاجرين ونزوح اللاجئين، لا تتنقل معظم بياناتهم مما يمنعهم في كثير من الأحيان من الوصول إلى الخدمات المالية أو الحصول على وظائف أفضل. يعد تطوير نظام الهوية الرقمية أحد الحلول المحتملة لهذه المشكلة.
هل تؤدي محفّزات الإدخار إلى الإقتراض؟ أدلّة من دراسة كبيرة
تستند السياسات الرامية إلى زيادة الادخار ومنها المحفّزات إلى إفتراض مفاده أن الإدخار يتم تمويله من خلال خفض الاستهلاك. ولكن عندما يقيّم صنّاع السياسات هذه التدخّلات، فإنهم يركّزون على نتائج الادخار المباشرة من دون النظر إلى مصدر الأموال.
تعزيز الأعمال التي يقودها اللاجئون يعني حياة أفضل
تتسبب النزاعات والكوارث الناجمة عن تغير المناخ في جميع أنحاء العالم، في نزوح المزيد والمزيد من العائلات والمجتمعات. ويشير تقرير الاتجاهات العالمية للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين لعام 2024 إلى أن إجمالي عدد الأشخاص الذين أُجبروا على النزوح قسراً في جميع أنحاء العالم بلغ 117 مليون شخص، من بينهم 37.6 مليون لاجئ. تقرير جديد من AFI يدرس كيف يمكن لصانعي السياسات المالية والجهات التنظيمية تعزيز الوصول إلى التمويل للمشاريع الصغيرة والمتوسطة الحجم التي يقودها اللاجئون وغيرهم من الأشخاص النازحين قسراً (FDPs)، ويقدم أربع توصيات رئيسية.