الخدمات المالية في ظل الأزمة: الصمود وإعادة الإعمار في غزة والضفة الغربية
يواجه مقدمو الخدمات المالية في الضفة الغربية وغزة تحديات غير مسبوقة في ظل الأزمة المستمرة، حيث تتغير أوضاع غزة يوميًا. سيجلب الاستقرار في النهاية تدفقًا للمساعدات، مما يجعل دعم وإعادة بناء القطاع المالي أمرًا بالغ الأهمية للتنمية المستقبلية.
تعزيز الأعمال التي يقودها اللاجئون يعني حياة أفضل
تتسبب النزاعات والكوارث الناجمة عن تغير المناخ في جميع أنحاء العالم، في نزوح المزيد والمزيد من العائلات والمجتمعات. ويشير تقرير الاتجاهات العالمية للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين لعام 2024 إلى أن إجمالي عدد الأشخاص الذين أُجبروا على النزوح قسراً في جميع أنحاء العالم بلغ 117 مليون شخص، من بينهم 37.6 مليون لاجئ. تقرير جديد من AFI يدرس كيف يمكن لصانعي السياسات المالية والجهات التنظيمية تعزيز الوصول إلى التمويل للمشاريع الصغيرة والمتوسطة الحجم التي يقودها اللاجئون وغيرهم من الأشخاص النازحين قسراً (FDPs)، ويقدم أربع توصيات رئيسية.
النزاع الأهلي، التحويلات النقدية، وتغذية الأطفال في اليمن
تستكشف الدراسة التقاطع بين الشمول المالي والمبادرات التنموية وتأثير النزاعات المسلحة على تغذية الأطفال في اليمن. تتعمق في دور مؤسسات التمويل الأصغر في تشكيل السلوك المالي وإمكانية التمويل الرقمي في تعزيز الشمول المالي. بالإضافة إلى ذلك، تبحث في تحديات تغذية الأطفال في مناطق الصراع والاستراتيجيات للتخفيف من تأثير الصراع المدني على الصحة التغذوية للأطفال. بشكل عام، تسلط الدراسة الضوء على الديناميات المعقدة بين الأنظمة المالية والنزاعات المسلحة وتغذية الأطفال، بهدف تقديم معلومات تسهم في تدخلات وسياسات فعّالة في هذه المجالات.
غزة: سيلعب التمويل الأصغر دوراً حاسماً في التعافي الاقتصادي ما بعد الصراع
الخسائر البشرية للحرب المستمرة في غزة ضخمة، بالإضافة إلى ذلك، تم تدمير جزء كبير من البنية التحتية الحيوية، ووفقاً لتوقعات الأمم المتحدة، فإن التكلفة الإجمالية لإعادة الإعمار تُقدر بأن تكون "على الأقل" 40 إلى 50 مليار دولار. عند انتهاء الحرب، سيواجه الناجون حياة مليئة بالصعوبات التي لا يمكن تصورها. فقط بالدعم المادي والمعنوي من المجتمع الدولي سيتمكن الناجون من تجاوز محنتهم. يجب على القطاع العام والمنظمات الدولية والقطاع الخاص والبنوك ومؤسسات التمويل الأصغر (MFIs) أن يلعبوا جميعاً أدواراً داعمة.
في أوقات الأزمات، من الذي يحمي شريان الحياة لمؤسسات التمويل الأصغر وعملائها؟
يوسف فواز من الجمعية اللبنانية للتنمية - المجموعة (مؤسسة التمويل الأصغر)، يشارك الواقع الصعب لمحاولة الحفاظ على مؤسسة متماسكة في ظل الانهيار الاقتصادي.
إعادة النظر في التنمية في أوقات الأزمات
يشكل "تعدد الأزمات" العالمية تهديداً غير مسبوق للتنمية الإقتصادية. فإيجاد مستقبل أكثر قدرة على الصمود والإستدامة والإزدهار لصالح الجميع يتطلب حالياً إعادة تعريف أساسيات النمو.
إمكانية الوصول إلى التمويل للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة الحجم التي يقودها النازحون قسراً
يمكن للدول المضيفة أن تستفيد اقتصاديًا واجتماعيًا من المؤسسات الصغيرة والمتوسطة الحجم التي يقودها النازحون قسراً، ولكن معظم هذه المؤسسات لا تزال تعمل في القطاع غير الرسمي، مما يجعلها جزءًا من "اقتصاد غير مرئي".
إيفاد من السودان: التمويل الشامل في أوقات الأزمات
أدى القتال في السودان إلى قلب الاقتصاد رأساً على عقب وتسبب في نزوح الآلاف. يتناول هذا المقال الأدوار التي تلعبها الخدمات المالية في الأزمة الحالية وعواملها، وما يجب أن يحدث إذاً في ما يخص التمويل الشامل في السودان.
كيف يمكن للأدوات الجديدة أن تقيس بدقة أكبر التقاطع بين التشريد القسري والفقر والنوع الإجتماعي؟
تشير الأرقام الأخيرة الصادرة عن مركز رصد التشرّد الداخلي إلى أن 30.7 مليون شخص تشرّدوا في عام 2020 على المستوى العالمي بسبب الكوارث الطبيعية.
إطلاق مشروع لتعزيز استدامة الأمن الغذائي وفرص العمل اللائق في الأردن
أطلقت حكومة النرويج ومنظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة بالتعاون مع وزارة الزراعة في الأردن مشروعًا لتعزيز استدامة الأمن الغذائي وفرص العمل.