الإدماج المالي للاجئين السوريين من خلال الإقراض الأصغر في لبنان
النتائج المبدئية من دراسة لتقييم أثر القروض الصغيرة أظهرت تحسنا ملحوظا في الظروف الاجتماعية والاقتصادية للاجئين السوريين في لبنان خاصة في الحصول على الخدمات الصحية، وتحسين دخل الأسرة، والحصول على الغذاء والسكن.
هل يمكن أن يصبح تطبيق للتواصل الاجتماعي خيارا للتمويل الأصغر؟
مع ضعف وسائل الاتصالات في ظل الأزمة الراهنة في اليمن ومع وجود عدد كبير من العملاء على نطاق جغرافي واسع، وجدت المؤسسة الوطنبة للتمويل الأصغر انها لا تستطيع القيام بالمتابعة والتدقيق باستخدام تقنيات القرن الماضي. تعرف على تجربة المؤسسة الوطنية مع استخدام تطبيق الواتس اب للوصول إلى العملاء ومتابعة المحفظة الإقراضية بأقل تكاليف.
هل يشكل اللاجئون السوريون فرصة حيوية لسوق التمويل الأصغر؟
يعرض تيم نورس من منظمة ميكينج سنتس الدولية أبرز نتائج دراسة السوق النوعية والكمية في كل من لبنان والأردن والتي قامت بها المنظمة بدعم من صندوق سند لتمويل المشروعات متناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة حول الجدارة الائتمانية للاجئين وتدعيم مؤسسات التمويل الأصغر المهتمة بخدمة هذه الفئة.
الأردنيون و اللاجئون السوريون: استخدام الحوالات المالية والخدمات المالية الأخرى
عرض لأبرز النتائج من بحث جديد قامت به كل من سيجاب، والوكالة الألمانية للتعاون الدولي (GIZ)، والبنك المركزي الأردني حول استخدام الحوالات المالية والخدمات المالية الأخرى من قبل الأردنيين ذوي الدخل المحدود واللاجئين السوريين في الأردن.
الخدمات المصرفية الملائمة للأطفال والشباب
تعرف على أبرز نتائج الدراسة المقارنة بين المؤسسات المالية التي قامت بها المنظمة الدولية لمالية الأطفال والشباب للتعرف على الجوانب الإستراتيجية عند تصميم وتقديم وتقييم الخدمات المالية الملائمة للأطفال والشباب.
نحو قطاع تمويل أصغر في لبنان متميز وشامل ومتكامل مع القطاع المالي
خمسة أمور يجب معرفتها عن الخدمات المالية للاجئين
لقد تم نزوح 68.5 مليون شخص حول العالم بسبب النزاعات أو الاضطهاد ، منهم 25.4 مليون من اللاجئين. وقد أغفل القطاع المالي هذه الشريحة بشكل كبير واعتبرها خطيرة للغاية بالرغم من أنها شريحة مجدية. إلا أن الأدلة المتزايدة تشير إلى أن اللاجئين هم جديرون بالائتمان مثلهم مثل المواطنين ويستحقون أن ينضموا إلى النظام المالي.
كوفيد-19: كيف يؤثر انتشار فيروس الكورونا المستجد على عملك وعلى العملاء الذين تخدمهم؟
ندعوك للانضمام إلى نقاش مفتوح بين العاملين والمهتمين بالشمول المالي والتمويل الأصغر عن آثار انتشار فيروس الكورونا المستجد حول العالم وكيف تستعد المؤسسات المختلفة للتعامل معه.
قطاع التمويل متناهي الصغر في مصر ما بين التدابير الإحترازية والإستجابة الفعلية أمام تفشي فيروس كورونا المستجد
من خلال سلسلة مقالات المدونة، تقوم سنابل، شبكة التمويل الأصغر في البلدان العربية بالتعاون مع بوابة الشمول المالي للتنمية، بعرض الإجراءات الاحترازية التي اتخذتها الجهات الإشرافية والرقابية وكيف قامت مؤسسات التمويل الأصغر بتطبيقها لإدارة الأزمة بهدف تبادل الخبرات في المنطقة العربية. ونظرا لحجم القطاع، نبدأ السلسلة بقطاع التمويل متناهي الصغر في مصر وما قامت به الهيئة العامة للرقابة المالية واستجابة مقدمي الخدمات المالية غير المصرفية من مؤسسات وشركات لإحتواء وإدارة الأزمة.
قطاع التمويل الأصغر بالسودان ما بين الآثار المتوقعة من فيروس كورونا وإدارة الجهات الفاعلة للأزمة
تبدو الرؤية الإقتصادية الكلية شديدة القتامة ويكتنفها الغموض في ظل التداعيات العميقة على الإقتصاد والتي لا تزال مستمرة بسبب تفشي وباء الكورونا المستجد (COVID-19)، ولا يخلو قطاع أو جزء من المكونات الإقتصادية المختلفة إلاّ عصفت به رياح هذه الشدة وقطاع التمويل الأصغر بالسودان ليس إستثناءاً من هذه المنظمومة. ما هي أبرز الآثار على القطاع وما دور الجهات الفاعلة للتعامل مع الأزمة؟