التأمين ليس للأثرياء فقط!
في إطار برنامج التعاون مع الهيئة العامة للرقابة المالية، قامت هيئة التعاون الدولي اليابانية (جايكا) بعمل إستقصاء بحثي لدراسة الطلب على منتجات التأمين متناهي الصغر من أجل التعرف على احتياجات الشرائح المستهدفة من عملاء التمويل متناهي الصغر في مصر. السيد كنتا أوهنو، خبير استشاري وكاتب التقرير يقوم بعرض أهم النتائج والتوصيات من دراسة الطلب.
هل تختلف طريقة تفكير الرجال والنساء من ذوي الدخل المنخفض تجاه الرعاية الصحية؟
في إطار الشراكة مع لييد، قامت الشبكة المصرفية العالمية للمرأة بعقد سلسلة من مجموعات النقاش في مصر خلال 2015 وذلك من أجل تقييم الطلب على التأمين الأصغر الخاص بالصحة؛ و قد كانت النتائج مذهلة. قام فريق العمل المشترك بلقاء سبعين عميل من عملاء لييد من النساء والرجال ممن يعملون لحسابهم الخاص والذين تتراوح أعمارهم بين 26 و55 سنة في المحافظات المختلفة في مصر.
7 مجالات يجب أخذها في الإعتبار لتقديم التأمين الأصغر بشكل فعّال
تقوم الشبكة المصرفية العالمية للمرأة بعرض المجالات الرئيسية من نهجها الشامل للتأمين الأصغر الصحي، وذلك حتى تتمكن المؤسسات في جميع أنحاء العالم من الاستفادة والتعلم من خبرات الآخرين واعتماد هذا الأسلوب في عملياتهم التشغيلية بحيث يمكنهم أيضا تقديم منتج بشكل فعّال يكون عنصرا مهما للأمان المالي للفئات منخفضة الدخل.
كوفيد-19: كيف يؤثر انتشار فيروس الكورونا المستجد على عملك وعلى العملاء الذين تخدمهم؟
ندعوك للانضمام إلى نقاش مفتوح بين العاملين والمهتمين بالشمول المالي والتمويل الأصغر عن آثار انتشار فيروس الكورونا المستجد حول العالم وكيف تستعد المؤسسات المختلفة للتعامل معه.
قطاع التمويل متناهي الصغر في مصر ما بين التدابير الإحترازية والإستجابة الفعلية أمام تفشي فيروس كورونا المستجد
من خلال سلسلة مقالات المدونة، تقوم سنابل، شبكة التمويل الأصغر في البلدان العربية بالتعاون مع بوابة الشمول المالي للتنمية، بعرض الإجراءات الاحترازية التي اتخذتها الجهات الإشرافية والرقابية وكيف قامت مؤسسات التمويل الأصغر بتطبيقها لإدارة الأزمة بهدف تبادل الخبرات في المنطقة العربية. ونظرا لحجم القطاع، نبدأ السلسلة بقطاع التمويل متناهي الصغر في مصر وما قامت به الهيئة العامة للرقابة المالية واستجابة مقدمي الخدمات المالية غير المصرفية من مؤسسات وشركات لإحتواء وإدارة الأزمة.
قطاع التمويل الأصغر بالسودان ما بين الآثار المتوقعة من فيروس كورونا وإدارة الجهات الفاعلة للأزمة
تبدو الرؤية الإقتصادية الكلية شديدة القتامة ويكتنفها الغموض في ظل التداعيات العميقة على الإقتصاد والتي لا تزال مستمرة بسبب تفشي وباء الكورونا المستجد (COVID-19)، ولا يخلو قطاع أو جزء من المكونات الإقتصادية المختلفة إلاّ عصفت به رياح هذه الشدة وقطاع التمويل الأصغر بالسودان ليس إستثناءاً من هذه المنظمومة. ما هي أبرز الآثار على القطاع وما دور الجهات الفاعلة للتعامل مع الأزمة؟
الإستمرارية في ظل الأزمة
قامت شبكة المصرفية العالمية للمرأة بالتواصل مع أعضاءها من مقدمي الخدمات المالية حول العالم من أجل تقييم ردود أفعالهم الأولية تجاه الوضع الآخذ في التطور جراء انتشار وباء كوفيد- 19.فبالرغم من أن الكثيرين أعربوا عن مخاوف متشابهة جدا بشأن المستقبل، إلا أنهم كانوا أيضا متّحدين بشكل كبير سواء فيما يتعلق بتحديد الفرص للوقوف في وجه العاصفة، أو لتطوير عملياتهم من أجل عبور هذه الأزمة.
الشمول المالي أثناء جائحة كورونا وبعدها: ثلاث عبَر سريعة من أسبوع (مختلف جدًا) للتمويل الأصغر الأوروبي 2020
لخص حدث الأسبوع الأوروبي للتمويل الأصغر 2020 لمنصة التمويل الأصغر الأوروبية الكثير عن قطاع الشمول المالي - الجيد والسيئ والمربك ببساطة - حيث اجتاز التحديات التاريخية للعام الماضي.
مسح يكشف أن ثمة سحبا تتجمع في السماء، لكن لا عاصفة بعد في مواجهة التمويل الأصغر
يساور القلق الكثيرين في مجتمع الشمول المالي العالمي بشأن تأثير جائحة فيروس كورونا على مؤسسات التمويل الأصغر وعملائهم. لذلك تم إعداد المسح العالمي الذي تجريه المجموعة الاستشارية لمساعدة الفقراء كل أسبوعين عن مؤسسات التمويل الأصغر لمحاولة الوصول إلى بعض الإجابات. ستجري المجموعة الاستشارية المسح كل أسبوعين على مدى الأشهر من الثلاثة إلى الستة القادمة.