الخدمات المالية في ظل الأزمة: الصمود وإعادة الإعمار في غزة والضفة الغربية
يواجه مقدمو الخدمات المالية في الضفة الغربية وغزة تحديات غير مسبوقة في ظل الأزمة المستمرة، حيث تتغير أوضاع غزة يوميًا. سيجلب الاستقرار في النهاية تدفقًا للمساعدات، مما يجعل دعم وإعادة بناء القطاع المالي أمرًا بالغ الأهمية للتنمية المستقبلية.
غزة: سيلعب التمويل الأصغر دوراً حاسماً في التعافي الاقتصادي ما بعد الصراع
الخسائر البشرية للحرب المستمرة في غزة ضخمة، بالإضافة إلى ذلك، تم تدمير جزء كبير من البنية التحتية الحيوية، ووفقاً لتوقعات الأمم المتحدة، فإن التكلفة الإجمالية لإعادة الإعمار تُقدر بأن تكون "على الأقل" 40 إلى 50 مليار دولار. عند انتهاء الحرب، سيواجه الناجون حياة مليئة بالصعوبات التي لا يمكن تصورها. فقط بالدعم المادي والمعنوي من المجتمع الدولي سيتمكن الناجون من تجاوز محنتهم. يجب على القطاع العام والمنظمات الدولية والقطاع الخاص والبنوك ومؤسسات التمويل الأصغر (MFIs) أن يلعبوا جميعاً أدواراً داعمة.
في أوقات الأزمات، من الذي يحمي شريان الحياة لمؤسسات التمويل الأصغر وعملائها؟
يوسف فواز من الجمعية اللبنانية للتنمية - المجموعة (مؤسسة التمويل الأصغر)، يشارك الواقع الصعب لمحاولة الحفاظ على مؤسسة متماسكة في ظل الانهيار الاقتصادي.
إعادة النظر في التنمية في أوقات الأزمات
يشكل "تعدد الأزمات" العالمية تهديداً غير مسبوق للتنمية الإقتصادية. فإيجاد مستقبل أكثر قدرة على الصمود والإستدامة والإزدهار لصالح الجميع يتطلب حالياً إعادة تعريف أساسيات النمو.
إيفاد من السودان: التمويل الشامل في أوقات الأزمات
أدى القتال في السودان إلى قلب الاقتصاد رأساً على عقب وتسبب في نزوح الآلاف. يتناول هذا المقال الأدوار التي تلعبها الخدمات المالية في الأزمة الحالية وعواملها، وما يجب أن يحدث إذاً في ما يخص التمويل الشامل في السودان.
كيف يمكن للأدوات الجديدة أن تقيس بدقة أكبر التقاطع بين التشريد القسري والفقر والنوع الإجتماعي؟
تشير الأرقام الأخيرة الصادرة عن مركز رصد التشرّد الداخلي إلى أن 30.7 مليون شخص تشرّدوا في عام 2020 على المستوى العالمي بسبب الكوارث الطبيعية.
تكثيف الجهود لمكافحة الفقر المدقع
لقد أنهت جائحة كورونا حقبة إستثنائية من التقدم في الحد من الفقر على مستوى العالم.
نحو تعزيز صمود مؤسسات التمويل الأصغر أثناء الحروب
أبرز النتائج من دراسة نوعية عن التكيف والصمود في ظل الأزمة الراهنة من قبل ثلاث مؤسسات من رواد التمويل الأصغر في اليمن .
الإدماج المالي للاجئين السوريين من خلال الإقراض الأصغر في لبنان
النتائج المبدئية من دراسة لتقييم أثر القروض الصغيرة أظهرت تحسنا ملحوظا في الظروف الاجتماعية والاقتصادية للاجئين السوريين في لبنان خاصة في الحصول على الخدمات الصحية، وتحسين دخل الأسرة، والحصول على الغذاء والسكن.
توفير الخدمات المالية للاجئين بصورة ملائمة
توصيات عملية إلى مقدمي الخدمات المالية الذين يرغبون في تقديم الخدمات المالية إلى اللاجئين مبنية على نتائج من دراسة حديثة للسوق في كل من الأردن وأوغندا.