ابتكارات التكنولوجيا المالية والشمول المالي
إن وجود إطار عمل جديد للتعاون بين الجهات التنظيمية المالية في الموضوعات المتعلقة بالابتكار من شأنه أن يساعد على بناء قدرات مؤسسية وتعزيز ظروف إطار العمل المتكامل إقليميا من أجل التوسع في تكنولوجيا التمويل عبر الحدود، والمتعلقة بالشمول والاستقرار والنزاهة واعتبارات الحماية.
الشمول المالي يبدأ بالهوية للجميع!
إن تحديد الهويّة أمر بالغ الأهمية في جميع مجالات الحياة. ومن شأن الهويّة المعترف بها قانونا؛ تسهيل المعاملات بين الأشخاص والمؤسسات؛ سواء كان ذلك لأغراض التعليم أو الصحة أو الخدمات الحكومية أو التجارة أو الأمور المتعلقة بالتمويل. كيف يمكن للتكنولوجيا أن تكون محركا للشمول المالي عن طريق المساهمة في توفير سبل مبتكرة وآمنة لتحديد الهويّة ؟
استخدامات تقنية سلسلة الكتل (أو البلوك تشاين) في المنطقة العربية
أولت الحكومات العربية في السنوات الأخيرة اهتماما متزايدا بتقنية البلوك تشين وحالات استخدامها كأداة للتحوّل الرقمي؛ حيث تم النظر إليها كمحرك للتنوع الاقتصادي وأصبحت على رأس جداول الأعمال الإستراتيجية للعديد من البلدان في المنطقة.
هل يمكن للتكنولوجيا المالية والبلوك تشين النهوض بالشمول المالي ؟
هناك نمو ملحوظ في الإبتكار التكنولوجي بالمنطقة العربية بما فيها استخدام تقنية البلوك التشين في حلول التكنولوجيا المالية. ما هي هذه التقنية وهل يمكن لها أن تساهم في تعزيز الشمول المالي بالمنطقة؟
حلول مبتكرة لتعزيز الشمول المالي في العالم العربي
تقدم البوابة العربية عرض عام عن الحلول المبتكرة الثمانية التي وصلت إلى المرحلة النهائية من جائزة الابتكار للاندماج المالي العربي لعام 2018.
آفاق التحوّل الرقمي للخدمات المالية والشمول المالي في العالم العربي
نصائح هامة حول التحوّل الرقمي لمقدمي الخدمات المالية في حوار البوابة مع علاء حمية، مدير تطوير الأعمال في الشرق الأوسط وشمال افريقيا، سوفتوير جروب.
تحقيق الشمول المالي
الملكة ماكسيما، ملكة هولندا والمستشارة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة لشؤون الشمول المالي من أجل التنمية تركز على أهمية التكنولوجيا المالية واستخدام الحسابات البنكية والابتكار من أجل تحقيق الشمول المالي بحلول 2020 في مقال مشترك مع الدكتور جيم يونغ كيم، رئيس مجموعة البنك الدولي.
كوفيد-19: كيف يؤثر انتشار فيروس الكورونا المستجد على عملك وعلى العملاء الذين تخدمهم؟
ندعوك للانضمام إلى نقاش مفتوح بين العاملين والمهتمين بالشمول المالي والتمويل الأصغر عن آثار انتشار فيروس الكورونا المستجد حول العالم وكيف تستعد المؤسسات المختلفة للتعامل معه.
قطاع التمويل متناهي الصغر في مصر ما بين التدابير الإحترازية والإستجابة الفعلية أمام تفشي فيروس كورونا المستجد
من خلال سلسلة مقالات المدونة، تقوم سنابل، شبكة التمويل الأصغر في البلدان العربية بالتعاون مع بوابة الشمول المالي للتنمية، بعرض الإجراءات الاحترازية التي اتخذتها الجهات الإشرافية والرقابية وكيف قامت مؤسسات التمويل الأصغر بتطبيقها لإدارة الأزمة بهدف تبادل الخبرات في المنطقة العربية. ونظرا لحجم القطاع، نبدأ السلسلة بقطاع التمويل متناهي الصغر في مصر وما قامت به الهيئة العامة للرقابة المالية واستجابة مقدمي الخدمات المالية غير المصرفية من مؤسسات وشركات لإحتواء وإدارة الأزمة.
قطاع التمويل الأصغر بالسودان ما بين الآثار المتوقعة من فيروس كورونا وإدارة الجهات الفاعلة للأزمة
تبدو الرؤية الإقتصادية الكلية شديدة القتامة ويكتنفها الغموض في ظل التداعيات العميقة على الإقتصاد والتي لا تزال مستمرة بسبب تفشي وباء الكورونا المستجد (COVID-19)، ولا يخلو قطاع أو جزء من المكونات الإقتصادية المختلفة إلاّ عصفت به رياح هذه الشدة وقطاع التمويل الأصغر بالسودان ليس إستثناءاً من هذه المنظمومة. ما هي أبرز الآثار على القطاع وما دور الجهات الفاعلة للتعامل مع الأزمة؟