التمويل الأصغر وتعزيز الوصول إلى التعليم
تعتبر كشف أول مؤسسة متخصصة في التمويل الأصغر في باكستان. وقد بدأت كشف في عام 1996 كبرنامج يهدف إلى التخفيف من حدة الفقر من خلال توفير الخدمات المالية وغير المالية عالية الجودة للأسر ذات الدخل المنخفض، مع التركيز على النساء، من أجل بناء قدراتهن وتعزيز دورهن الاقتصادي.
التميز في الحوكمة
لقاء البوابة مع عادل محمد بله، المدير العام لبنك الإبداع للتمويل الأصغر، السودان - المؤسسة الفائزة بالجائزة الإقليمية للتميّز في مجال الحوكمة لعام 2017 خلال مؤتمر سنابل الماضي.
التمويل الأخضر الشامل: ضرورة وفرصة لمؤسسات التمويل الأصغر في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
كيف يمكن لقطاع التمويل الأصغر في المنطقة المساعدة في إدارة مخاطر التغيرات المناخية والإستمرار في حماية وتحسين معيشة المجتمعات؟
هل يعتبر الشمول المالي مهمًا في زمن يواجه مخاطر مناخية ملحّة؟
الفقراء في البلدان النامية لا يساهمون كثيرًا في الانبعاثات الكربونية، ولكنهم يعانون على نحو غير متناسب من تأثيرات تغيّر المناخ مقارنة بشعوب البلدان الغنية.
من تحدي المخاطر إلى تعزيز القدرة على الصمود: النهوض بالشمول المالي في مناخ متغير
أصبحت الروابط المعقدة بين التغير المناخي والتدهور البيئي والشمول المالي واضحة بشكل متزايد، ويسلط المقال الضوء على هذا التقاطع، ويقدم حجة مقنعة لنهج شامل يجمع بين المرونة المناخية والاستقرار المالي والسياسات الشاملة.
نحو دور أوسع للتمويل الأصغر في التكيف المناخي
التمويل الأصغر عامل تمكين أساسي لمقاومة الآثار الضارة لتغير المناخ، ومع ذلك فإنه لا يزال مجالًا غير مستكشَف نسبيًا.
الأردن: تمكين العمل المناخي في القطاع المالي
يستعرض المقال دور البنك الدولي في مساعدة الأردن ودول أخرى في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا على دمج الاعتبارات المناخية في قطاعاتها المالية. يوضح دعم البنك في تطوير استراتيجية التمويل الأخضر للأردن 2023 – 2028، التي تشمل تقييمات مخاطر المناخ، التكامل التنظيمي، وبناء القدرات. تمثل هذه الاستراتيجية نموذجاً لتوجيه البنوك المركزية والجهات التنظيمية في المنطقة. يؤكد المقال على أهمية التمويل الأخضر في تحقيق الالتزامات المناخية وتلبية احتياجات الاستثمار المناخي. كما يشارك الدروس المستفادة مثل أهمية معالجة الطلب على التمويل الأخضر والمرونة في التنفيذ.
التصدي للتحديات المناخية في المغرب: أول تحليل شامل للمخاطر المناخية التي تواجه القطاع البنكي في أفريقيا
يتصدى المغرب حاليا لتحديات كبيرة تتعلق بتغير المناخ. وبوصفها أحد أكثر بلدان العالم معاناة من الإجهاد المائي، تواجه المملكة ضغوطاً متزايدة بسبب الجفاف تؤثر بشدة على قطاع الفلاحة على وجه الخصوص. وبالإضافة إلى ذلك، يلوح في الأفق خطر حدوث فيضانات شديدة ومتكررة في المناطق والمراكز الحضرية الرئيسية. وتشكل هذه الصدمات المناخية مخاطر ليس فقط على السكان والبنية التحتية والاقتصاد بوجه عام، ولكن أيضا على استقرار وسلامة القطاع البنكي المغربي، وهو محرك رئيسي للنمو الاقتصادي بأصول تبلغ إجمالاً 138% من إجمالي الناتج المحلي.