استخدامات تقنية سلسلة الكتل (أو البلوك تشاين) في المنطقة العربية
أولت الحكومات العربية في السنوات الأخيرة اهتماما متزايدا بتقنية البلوك تشين وحالات استخدامها كأداة للتحوّل الرقمي؛ حيث تم النظر إليها كمحرك للتنوع الاقتصادي وأصبحت على رأس جداول الأعمال الإستراتيجية للعديد من البلدان في المنطقة.
هل يمكن للتكنولوجيا المالية والبلوك تشين النهوض بالشمول المالي ؟
هناك نمو ملحوظ في الإبتكار التكنولوجي بالمنطقة العربية بما فيها استخدام تقنية البلوك التشين في حلول التكنولوجيا المالية. ما هي هذه التقنية وهل يمكن لها أن تساهم في تعزيز الشمول المالي بالمنطقة؟
حلول مبتكرة لتعزيز الشمول المالي في العالم العربي
تقدم البوابة العربية عرض عام عن الحلول المبتكرة الثمانية التي وصلت إلى المرحلة النهائية من جائزة الابتكار للاندماج المالي العربي لعام 2018.
آفاق التحوّل الرقمي للخدمات المالية والشمول المالي في العالم العربي
نصائح هامة حول التحوّل الرقمي لمقدمي الخدمات المالية في حوار البوابة مع علاء حمية، مدير تطوير الأعمال في الشرق الأوسط وشمال افريقيا، سوفتوير جروب.
تحقيق الشمول المالي
الملكة ماكسيما، ملكة هولندا والمستشارة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة لشؤون الشمول المالي من أجل التنمية تركز على أهمية التكنولوجيا المالية واستخدام الحسابات البنكية والابتكار من أجل تحقيق الشمول المالي بحلول 2020 في مقال مشترك مع الدكتور جيم يونغ كيم، رئيس مجموعة البنك الدولي.
تطبيق برنجي: حل تأميني مبتكر للأوقات العصيبة
أجرينا حوار مع أحمد أسامة، أحد مؤسسي تطبيق برنجي، لمعرفة المزيد عن التطبيق الجديد لخدمات التأمين في مصر والشركة الناشئة وراءه المتخصصة في تطوير وتقديم خدمات التكنولوجيا المالية.
كيف تعالج وسائل التكنولوجيا المالية فجوة تمويل المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في العالم العربي التي تبلغ قيمتها 123 مليار دولار؟
في العالم العربي، تشكل مؤسسات الأعمال الصغيرة والمتوسطة 97 بالمئة من مؤسسات الأعمال.
دور الهوية الرقمية في تعزيز الشمول المالي
تعرض هذه الدراسة الدور الكبير الذي تلعبه أنظمة الهوية الرقمية في تسهيل المعاملات اليومية سواءً كان ذلك على مستوى الفرد (المستفيد من الخدمة)، أو على مستوى الدولة (مزودي الخدمة).
تسخير إمكانات التكنولوجيا المالية في العالم العربي: فرصة تقدر بالمليارات
لا يخفى على أحد تدني مستويات الشمول المالي في العالم العربي. فباستثناء دول مجلس التعاون الخليجي، لا يملك ثلثا البالغين في العالم العربي حسابا بنكيا رسميا، وذلك وفقا لتحليل سيجاب لبيانات المؤشر العالمي للشمول المالي.