يتصدى المغرب حاليا لتحديات كبيرة تتعلق بتغير المناخ. وبوصفها أحد أكثر بلدان العالم معاناة من الإجهاد المائي، تواجه المملكة ضغوطاً متزايدة بسبب الجفاف تؤثر بشدة على قطاع الفلاحة على وجه الخصوص. وبالإضافة إلى ذلك، يلوح في الأفق خطر حدوث فيضانات شديدة ومتكررة في المناطق والمراكز الحضرية الرئيسية. وتشكل هذه الصدمات المناخية مخاطر ليس فقط على السكان والبنية التحتية والاقتصاد بوجه عام، ولكن أيضا على استقرار وسلامة القطاع البنكي المغربي، وهو محرك رئيسي للنمو الاقتصادي بأصول تبلغ إجمالاً 138% من إجمالي الناتج المحلي.

يستعرض المقال دور البنك الدولي في مساعدة الأردن ودول أخرى في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا على دمج الاعتبارات المناخية في قطاعاتها المالية. يوضح دعم البنك في تطوير استراتيجية التمويل الأخضر للأردن 2023 – 2028، التي تشمل تقييمات مخاطر المناخ، التكامل التنظيمي، وبناء القدرات. تمثل هذه الاستراتيجية نموذجاً لتوجيه البنوك المركزية والجهات التنظيمية في المنطقة. يؤكد المقال على أهمية التمويل الأخضر في تحقيق الالتزامات المناخية وتلبية احتياجات الاستثمار المناخي. كما يشارك الدروس المستفادة مثل أهمية معالجة الطلب على التمويل الأخضر والمرونة في التنفيذ.

في مناطق المغرب الريفية يتم تعيين البقالين كوكلاء لتعزيز استخدام خدمة m-wallet وهي خدمة الدفع عبر الهاتف المحمول.

في هذه الحلقة الخاصة لأسبوع الشمول المالي، نحاور ثلاث مؤسسين ومبتكرين يحدثون التغيير في المجتمعات العربية من خلال الثورة الرقمية لمعرفة المزيد عن مشاريعهم وعلل نجاحهم في بيئات غير مستقرة إجمالاً وكيفية عملهم ومواجهتهم للتحديات المتراكمة.

في هذه الحلقة السادسة، ندرس تطور ومرونة قطاع التمويل الأصغر في المغرب من خلال محادثة مزدوجة مع قادة مؤسستي التمويل الأصغر الأمانة والتوفيق السيد يوسف بنشقرون والسيد محمد علوش، متناولين أسئلة مثل: "كيف أثرت الجائحة على عملياتهم؟" و"ما الذي ستأتي به التغييرات التنظيمية الجديدة؟".

دروس من تجربة صندوق مشاريع المرأة العربية في العمل مع مقدمي الخدمات المالية الرقمية في كل من الأردن و مصر لإنجاح التمويل الرقمي بشكل أفضل من أجل تمكين المرأة.

تنمية، شبكة مؤسسات التمويل الأصغر في الأردن ونظرة عامة عن تعامل قطاع التمويل الأصغر الأردني مع أزمة فيروس كورونا المستجد في ظل تعليمات البنك المركزي. 

يعيش أكثر من 164 مليون عامل مهاجر في دولة أجنبية، واضطر حوالي 26 مليون لاجئ إلى الفرار بسبب النزاع. لسوء الحظ، أثناء تنقل العمال المهاجرين ونزوح اللاجئين، لا تتنقل معظم بياناتهم مما يمنعهم في كثير من الأحيان من الوصول إلى الخدمات المالية أو الحصول على وظائف أفضل. يعد تطوير نظام الهوية الرقمية أحد الحلول المحتملة لهذه المشكلة.

هل تتذكر تطبيق سيوا لتنظيم وإدارة مجموعات الإدخار والإقراض الدوارة في المغرب الذي فاز العام الماضي بالمركز الثاني لجائزة الإبتكار للاندماج المالي العربي؟ يا ترى ما هي التطورات التي شهدتها شركة سيوا خلال هذه الفترة؟ الاجابة في لقاء ألكسندر ريفياكين أحد مؤسسي الجائزة الإقليمية مع إريك أسمر مدير الابتكار بشركة سيوا.